ثمن علماء وأزهريون من دور زملائهم من المشايخ والدعاة باختلاف انتماءاتهم، وتعاملهم مع أزمة الفتنة الطائفية في مصر. ففي مشهد غير معتاد ولم يكن مألوفا من قبل في ظل سنوات حكم النظام المصري السابق؛ أصبح المشايخ والدعاة والأئمة ورجال المؤسسات الإسلامية هم الحصان الرابح في المشهد المصري، بدءا من ثورة 25 يناير