الثلاثـاء 23 ربيـع الثانـى 1432 هـ 29 مارس 2011 العدد 11809







آفــاق إسـلامـيـة

علماء وأزهريون لـ «الشرق الأوسط»: لم يعد هناك تكميم للأفواه ودور أكبر ينتظرنا خلال الفترة المقبلة
ثمن علماء وأزهريون من دور زملائهم من المشايخ والدعاة باختلاف انتماءاتهم، وتعاملهم مع أزمة الفتنة الطائفية في مصر. ففي مشهد غير معتاد ولم يكن مألوفا من قبل في ظل سنوات حكم النظام المصري السابق؛ أصبح المشايخ والدعاة والأئمة ورجال المؤسسات الإسلامية هم الحصان الرابح في المشهد المصري، بدءا من ثورة 25 يناير
البوسنة: مكتبة الغازي خسرف بك تنهي فهرسة المخطوطات الإسلامية
أنهت مكتبة الغازي خسرف بك، التابعة للمشيخة الإسلامية، في البوسنة والهرسك، فهرسة جميع المخطوطات لديها، والبالغة حتى الآن 17 مجلدا من الحجم الكبير، ولم يبق سوى بضعة مخطوطات تم حفظها لإصدارها في وقت لاحق في مجلد خاص. وبذلك يبلغ عدد المجلدات 18 مجلدا، قام على فهرستها ثلة من المتخصصين، في مقدمتهم الدكتور
أبشركم أن الإسلام منتصر
لا تهنوا أيها المسلون ولا تيأسوا، فربنا الله يتولانا كما تولى أجدادنا، أما تذكرون كيف كان سلفنا قبل الإسلام؟ وكيف أصبحوا بعده؟ كانوا قبله رعاة غنم ثم صاروا قادة أمم، كانوا عبدة أصنام وأهل أزلام، ثم صاروا للعالم فاتحين وللأفكار مجددين، ولمشاعل النور حاملين، وفي حكم الشعوب عادلين، لا تهنوا؛ فسر نهضتنا
اليمين الديني.. لماذا العودة إلى حديث هرمجدون؟
ضمن ثلاثية فكرية مثيرة للجدل سبق أن تعرضنا في مقال سابق لأولى قراءاتها، تلك المتصلة بحديث هيكل سليمان ومحاولات هدم المسجد الأقصى، يأتي الحديث هذه المرة عن موقعة أو معركة هرمجدون، التي هي خليط من الديني والسياسي، خليط يمكن أن يشعل منطقة الشرق الأوسط على نحو خاص، سيما أن هناك من يسعى بالفعل لتحقيق هذه
التطرف الديني والمؤسسة الدينية والعلاقة بالغرب
قام القس البروتستانتي الأميركي الذي كان قد هدد بإحراق القرآن الكريم قبل عامين، بذلك بالفعل، وإن يكن بعد عامين. وما لقيت فعلته الاستنكار البارز في الأوساط الغربية، كما كان متوقعا. وقد أرجع المراقبون ذلك إلى انشغال الجميع بالأحداث التي تجري في المنطقة العربية؛ وبخاصة أن الغربيين (الأميركيين والأوروبيين)
الدلالات الروحية لقيمة الإيمان
أكد القرآن الكريم، في غير موضع من آياته، على قيمة الإيمان بالله وما لها من آثار نفسية كبرى في حياة الفرد والمجتمع، يأتي في مقدمتها: بث الشعور بالسكينة والراحة والاطمئنان. فأصل السكينة الطمأنينة والوقار، والسكون الذي ينزله الله في قلب عبده، عند اضطرابه من شدة المخاوف، فلا ينزعج لما يرد عليه، ويوجب له
مواضيع نشرت سابقا
أزهريون لـ «الشرق الأوسط»: الاعتداء على المسيحيين يتنافى مع تعاليم الإسلام.. والمسلمون مطالبون بحماية الكنائس
«معا إلى الجنة».. أول إذاعة شبابية دينية على الإنترنت
عقوق المثقفين للقرآن
إلى متى الحملة على المسيحيين؟ ولماذا؟
التراث والتجديد بين الرفض والتأييد
كاثوليك ألمانيا.. الحوار لمواجهة معاداة الإسلام
أزهريون ينضمون لدعوة القرضاوي بتحريم تقسيم السودان
الشعب العربي العظيم بحاجة إلى نظافة
مفتي مصر: كل من يسعى لخلق فوضى اجتماعية مخالف لتعاليم الدين والفطرة الإنسانية
كيف نواجه مسألة الأقليات الدينية في ديارنا؟